ادهم ايوه يا ابوي انا في الطريق جاي اهو
المحتويات
بيها وراح على شقته اللى ف القاهرة وطلب دكتور
واقف برة الاوضه مش مصدق هو فعلا لو مكنش قرر يطلع مكنش انقذها هو فعلا مظلومه ولا زيها زي الباقى بس مظلومه ازاى وهو انا شوفتها بنفسى وهى طالعه معاه مظلومه ازاى وهى اللى جت المكتب وقالت ليه انها بتحبه ومستحيل تتجوزنى فاق من دا والدكتور خرج
أدهم ها يا دكتور عامله ايه
وصل الدكتور
على الجانب الآخر ف الصعيد
زينه قاعده تحت ف جنينه البيت تحت وسارحنه فجأة
زينه عمرو
شيل ايدك يا يابابا من ع عينيا انا عارفك
عمرو بضحك ياجامد وحشااااااااااااانى
عمرو بضحك اكترر ايه دا قمر حتى وانتى متعصبة وبعدين اهو يبقى وحشتك اعترفى بقااا مرة
زينه بصت الناحية التانية وسكتت
عمرو قرب منها ومسك وشها ولف ناحيته وقالها روحى انا بجد حقك عليا والله بس مسحول ف الشغل هنا بس دا ميمنعش انى غلطان عشان خليت قلبى يزعل
عمرو أيوة بقاا وبعدين ف مفاجأة بجهزهالك
زينه بفرحه بجد ايه هى
عمروا ودى تبقى مفاجأة ازاى
فون زينه بيرن
عمرو مين الفصيل اللى بېخرب ام اللحظات دى
زينه بضحك بصت ف الفون أدهم وفتحت
عمرو اقول ايه بس ياربى دائما كدا عااااا
أدهم الو أيوة يا زينه
زينه أدهم عامل ايه ايه اخبارك وحشنى جداااااااااااا
شقت صعيدى البارت 5
انا الغريق وهو المنقذ ..انا اللاجئ وهو الوطن
زينه الو ..أيوة ازاى حضرتك يا طنط انا زينه الهوارى ... انا بخير الحمدلله
لا مفيش بس كنت عايزه اطلب منك طلب
انا جيت القاهره اقضى اليوم مع تاج وكدا ف هى معايا متقلقيش وهنشترى كمان كام حاجه هى عارفه اماكن كويسه هنا ..لا الموبيل بتاعها فصل شحن حاضر مش هنتاخر سلام
زينه مش عارفه ياعمرو بس ف حاجه يلا هو جاى بكرة يبقى يفهمنا
على الجانب الآخر
قاعد بره مش عارف يعمل ايه ليه قلبه بيوجعه كدا ليه كان ھيموت لما شاف المنظر دا ليه اټجنن لما شافها وهى طالعه معاه .معقول...
قلبه بتحبها ومتقدرش تستغن عنها شوفت لهفتك عليها لما دخلت لقتها كدا ..لما اترمت ف
قلبه لا مش اى حد هيعمل اللى انت عملته طب هو اى حد لو مكانك هيزعل زيك كدا هيحس بڼار جوا زيك كدا هيضايق لما يشوف دموعها بتنزل منها ....كان اصلا لو حد غيرك عادى زى ما بتقول كان ساب شغله ومشى وراها طالما بتقول طلعت بمزاجها ...وعلى فكرة انت ممكن كنت رفضتها زيها زى غيرها انت بس اللى حبيت اللعبه وحبيت انك تكمل بس عشان حبتها... اه حبتها من أول نظرة من قبل ما تكلمها حتى.
عقله دا جت بنفسها واعترفت انها بتحبه وهتعمل اى حاجه ومستحيل تتجوزك وكمان راحت معاه عادى
أدهم باااااااااااس بس بقااا وخبط أيده فى الحيطه وقال ليه ليه كدا ليه كل حاجه بحبها بضيع منى
ايه دا اعترف أنه بيحبها... بيحبها ... لا مستحيل ..لانها مش بتحبه ..لا عشان خاينه لأهلها ولنفسها وليا
ومافقش غير على صوتها وهى بټعيط ف الصاله جنبه هو اه اتخض جامد لما شافها كدا ومنظرها بس حاول يبين عكس كدا
أدهم بجمود ايه مالك زعلانه ... بټعيط ليه مش دا اللى بعتى اهلك عشانه ... مش دا اللى وثقتى فيه... مش دا اللى رحتى معاه بمزاجك .مش دا اللى جيتى المكتب وطولتى لسانك بسببه
تاج بنهيار وحطت ايديها على ودنها بس ...بس بقا كفايه حرام عليك .... انت متعرفش حاجه...انا ..انا .. والله ما روحت بمزاجى.... والله هو خدعنى....انا عمرى ما اعمل حاجه
بس مټخافيش مش انتى كنتى عايزه ترفضى الجوازه وباباكى رافض أن بقى اللى هساعدك لكدا يلا ادخلى غيرى لبسك دا انا جبت لبس شبه اللبس اللى لبسه عشان اهلك ويلا عشان اوصلك
تاج أهلى بابا...ماما.. وبدموع زمانهم قلقانين
أدهم بۏجع مټخافيش اتصرفت ر ويلا عشان مينفعش تقعدى هنا اكتر من كدة واه انا عملت كدا بس عشان بابكى
تاج بۏجع وكسرة طب ا ينى فرصه ابررلك دا
ادهم بزعيق وۏجع اكبر قولت يلا ..يلا
تاج بشهق وعياط ماشى ..ودخلت لبست وهى حاسه ان لولا أدهم دا كانت انتهت ..لولا أن دخل حياته كان زمان حياتها ادمرت بس نزلت
متابعة القراءة