رواية حياة الفهد (جميع الفصول) بقلم ياسمين سالم
المحتويات
عامل احتياط عشان كدا سابها ودخل و هو مطمن و كان قافل الباب بالمفتاح و في جيبه
حياة فقد الأمل ورجعت قعدت علي السرير ولمعت عيونها اول ما شافت طبق الفاكها الي بجانب السرير و بجانبه سکين مسكتها حياة بابتسامه كأنها حبل النجاه الي هيخلصها منه و خلتها في ملابسها بقلم ياسمين سالم
حياة فاقت وقالت بتوتر _ انت بتقوةةز. بتقول ايه اراارجع
فهد _ بقولك ايه يا بت انا دافع فيكي مليون جنيه ماكنتش تحلموا تشوفوه
حياة بعصبيه _ انا انت دفعتله هو مش انا روح و قاطعها فهد
فهد بسخريه _ كنت عارف انك هتقولي كدا و دي كلها تمثيليه عشان تطلبي فلوس مش اكتر و راح جاب شنطه و كانت في غرفة ملابسه ورماها في وشها وقال _ دا مليون جنيه ليكي
حياة مسكت الشنطه و رمتها في وشه وقالت _ فلوس الدنيا كلها متهمنيش يا فهد بيه مش كل بنات العالم تتمني ضفرك
اشمعنا انا روح هتلاقي بنات اجمل مني انا استحاله اعمل الي انت عايزه مضيعش وقت
فهد بعند _ انا مش عايزك علشان جمالك هو انتي اصلا شايفه نفسك جميله شكلك عاميه انا عايز اكسر مناخيرك دي وعرفك مين فهد الدمنهوري عايزك تعرفي يعني اي تمدي ايدك علي فهد الدمنهوري
قال بكره _ ايدك دي هكسرها عشان تعرفي ترفيعها تاني
وكان حاطت نظره علي شفايفها و و بدأ يقرب منها في اتجاهم لكن دفعته حياة بكل قوتها
هقتل نفسي و مش هسمحلك تقرب مني فااااااهم
فهد خاف و التوتر ورجع لورا وقال بتوتر _ سيبها يا حياة ھتموتي نفسك بقلم ياسمين سالم
فهد رجع و كان خاېف عليها اوووي _ طيب هعمل الي انتي عايزاه
حياه باڼهيار _ عايزه امشي من هنا افتتتتح الباب
فهد ملاحظ حالتها و انها فعلا ممكن ټأذي نفسها
طيب حاضر هفتحه بس نزلي السکينه
فهد اتجه الباب و فتحه بقلم ياسمين سالم
حياه كانت بتقرب من الباب پخوف وقالت ارجع و را ااارجع
ورجع فهد و حياة جريت من الغرفه و نزلت تحت بس كانت محتاره تخرج منين و شافته الخدامه
انننت طلعيني من هنا و الا ھقتلك
الخدامه اټرعبت و قالتلك ماااشي ماشي و الله هطلعك
بس حياة قولتلها يالي بسرعه
الخدامه طلعتها ناحيه البوابه الرئيسيه و كانت في حراسه مشدده و قالت ل فهد _ خليهم يطلعوني
فهد شاور لهم و قالها _طلعوها بسرعه وغمز الحارس
الحراس فتحه الباب و
متابعة القراءة