رواية منتقبه اوقعتنى فى حبها

موقع أيام نيوز

ياسين قام بلغ خديجه تجهز وهي قامت جهزت وهو كمان 

وبعدين شرحلها كل حاجه في الطريق وهي اتفهمت الموقف 

وصلوا المستشفي 

مراد جري علي ياسين: والله ماكان قصدي اخبطها انا كنت ماشي وفاجاه هي وقفت ادامي 

ياسين: خير ان شاءالله ماتقلقشي 

خديجه كانت واقفه في جنب 

وبعدين الدكتور طلع 

ياسين ومراد جريوا عليه 

مراد بقلق: خير يادكتور 

الدكتور: هي حصلها كسور وحالتها بقيت مستقره دلوقتي تقدروا تخشولها 

خديجه استأذنت ياسين تخشلها الاول علشان النقاب وبعدين هاتخرج تنادهله 

خديجه اول مادخلت اتصدمت 

ريم!!!

ريم بعياط: خديجه الحقيني انا تعبانه اوي 

خديجه جريت عليها حضنتها وفضلت تهديها 

خديجه: اهدي ياحبيبتي دا اكيد بلاء من ربنا واحنا متعلمين اننا نصبر علي البلاء صح 

ريم مسحت دموعها: صح 

بس الدكتور شاف وشي وانا كنتيش في وعيي ربنا هايسامحني 

خديجه بهدوء: الضروروات تبيح المحظورات طلما مش قصدك خلاص وهو دكتور اينعم لازم دكتوره بس طلما مش في وعيك ماتلوميش نفسك واستغفري ربك

ريم هديت وفضلت تستغفر ربها 

خديجه: هالبسك النقاب علشان اللي خبطك صاحب ياسين وعايز يعتزرلك 

ريم: ماشي 

خديجه جهزتها وبعدين ندهت لياسين 

مراد دخلها وهو حزين: انا اسف والله عايزه تقدمي بلاغ براحتك بس ماكنشي قصدي حاجه صدقيني انتي فاجاه جيتي ادامي ماعرفتيش أوقف العربيه 

ريم بهدوء: عادي حصل خير الحمدلله انها جات علي اد كدا 

مراد: طاب قدمي بلاغ عادي علشان دا حقك 

ريم بحرج: لا كويس انها جات علي اد كدا 

ياسين ومراد كانوا اطمنوا عليهم 

ياسين بص لخديجة

[system-code:ad:autoads]] 

خديجه راحتله: هي صاحبتي الوحيده ولازم أقف معاها 

ياسين: مين دي 

خديجه: ماهي اللي جوا صاحبتي 

مراد سمعها واتصدم: معقوله اكيد لا

خديجه: ينفع اقعد معاها 

ياسين: تمام انا هاقعد مع مراد شويه اما تخلصي رني عليا

خديجه: تمام 

وبعدين خديجه قعدت مع ريم 

ريم ما تحكيلي قصه زي زمان وحيات عيالك انتي وحشاني وواحشني قصصك ياشيخه وبعدين انا ادشدشت وانا جيالك ياريتني ماعملتلك مفاجاه ولا نيله 

خديجه ضحكت عليها: طيب ياستي هاقولك قصه حلوة

قصه سيدنا خباب بن الارت 

سيدنا خباب كان بيشتغل عبد عن سيده قرشيه اسمها ام أنمار الست دا كان معروف عنها القوه فا هو كان بيعمل في محل للحداده فا فى مره اتأخر الرجاله استغربت من تأخيره فلما رجع سالوه عن سبب تأخيره كانت علي وشه الفرحه وماكنشي سامع كلامهم وكان علي لسانه جمله واحده هل رايتموه هل سمعتم كلامه 

فاستغربوا اكتر وحسوا ان في حاجه فسالوه رايته انت ياخباب 

فرفع ايده للسما ورد بصوت عميق وواثق اجل رأيته وسمعته رأيت الحق ينفجر من جوانبه والنور يتلالا من جوانحه ولسه هايكمل 

الرجاله قطعوه وقالو هل تقصد محمد 

فرد عليهم بابتسامه ايوا الذي جاي ليخرج الناس من الظلمات للنور 

ولسه هايكمل لقاهم فضلوا يضربوا فيه لحد ماغمي عليه سابوه مرمي علي الارض وراحوا قالوا لسيدته 

بقيت بتحمي الحديد وتكوي بيه جسده واطرافه وراسه 

وسيدنا خباب كان صابر وماكنشي بيتالم 

لحد مالرسول شافه في الوقت دا الرسول ماكنشي قادر يحمي المسلمين الضعاف فا فضل يدعيله 

لحد مافي يوم ام أنمار رأسها وجعتها وبدأت تغير صوتها لنباح كلب فا الدكتور في الوقت دا قالها علاجك لازم الكوي فا كان كل يوم بيكوي رأسها الصبح وبليل وسيدنا خباب كان السبب في اسلام سيدنا عمر لانه قرأ عليه آيات من طه فا اسلم 

...

✍️ 

يتبع...

تم نسخ الرابط