البارت الثاني قصة جديده كامله

موقع أيام نيوز

 

الدولاب و خرج منه ملابس تكشف أكثر ما تستر

فهد  : البسى ده يلا

فيروز هزت راسها بالرفض

فهد پغضب شد شعرها

فهد  : أنا مفيش واحدة تقول لفهد الخطاب لاء فاهمة يا بت انتى

فيروز عايزة تتكلم راح شال البلاستر من على بوقها

فيروز  : ارجوك متعملش كده فيا

فهد  : عندى ليكى عرض تانى

فهد پغضب شد شعرها

فهد  : أنا مفيش واحدة تقول لفهد الخطاب لاء فاهمة يا بت انتى

فيروز عايزة تتكلم راح شال البلاستر من على بوقها

فيروز  : ارجوك متعملش كده فيا

فهد  : عندى ليكى عرض تانى

فيروز  : عرض ايه

فهد  : مش انتى كنتى بتصورينى انا كمان اصورك زى ما صورتينى

فيروز  : انت بتقول ايه حرام عليك

فهد  : يبقى البسى احسنلك

فيروز اخدت الفستان و كان مكشوف جدا و راحت حطت عليها شال طويل لقيته فى الدولاب

و فهد فتح الباب و شاف فيروز و هى واقفة و بټعيط و لكن كان شكلها شده جدا و كأنها ملاك من السماء

فيروز  : ارجوك يا فهد ممكن تسبنى امشى

فهد و هو يزيح شعرها من على وشها  : شكلك حلو اوى

فيروز بعدت پخوف

فيروز  : طيب ممكن نتجوز و طلقنى بعدها

فهد ضحك باستهزاء  : انتى عايزة أدى أسمى لخدامة

فيروز  : ارجوك نتجوز بس و ابقى طلقنى

فهد  : لاء

فيروز  : طيب حتى لو عرفى

فهد  : لاء برده أنا عايزك تمشى من هنا و متعرفيش ترفعى راسك تانى علشان تبقى تفتكرينى يا حلوة

فيروز  : بلاش يا فهد أنا معملتش حاجة ليك سيبنى

فهد  : أنا موافق نتجوز بس هطلق بمزاجى

و بعد فهد و اتصل بمعتز يجيب مأذون و حد وكيل لفيروز علشان هى بنت

معتز  : ايه تتجوزها انت بتقول ايه يا فهد

فهد  : زى ما بقولك

فهد  : ملكش دعوة روح جيب مأذون و انت ساكت

معتز  : ماشى

معتز راح لعشق

عشق فتحت الباب پخوف

عشق  : خير يا استاذ..

معتز  : أسمى معتز خير ان شاء الله..أنا بس كنت جاى اخدك و اى حد واصى على فيروز علشان هى هتتجوز

عشق  : ايه تتجوز ازاى

معتز  : هفهمك و احنا فى الطريق عشق اتصلت على سعيد و راحوا مع معتز

اول ما وصلوا فهد كان واقف

سعيد  : فين فيروز

فهد  : انت مين اصلا

سعيد  : أنا ابن خالتها و خطيبها و فيروز هتمشى معايا دلوقتى حالا

فهد  : فيروز كلها دقايق و تبقى مراتى مسمعش اسمها على لسانك فاهم

سعيد  : أنا ممكن اطلع دلوقتى اخدها و اقدم بلاغ انك خاطڤها

فهد  : خاطف ايه بنت خالتك اللى قاعدة معايا برضاها و كمان هى اللى اتحيلت عليا استر عليها يبقى تلمها و تدخل معايا دلوقتى تبقى وكيلها و نتمم ام الجوازة ديه

سعيد اڼصدمت و دخل فى هدوء و المأذون كتب الكتاب

عشق  : أنا عايزة اشوف فيروز

فهد  : هتشوفيها بس مش انهاردة و سعيد مشى حتى منغير ما ياخد عشق يروحها

و عشق خرجت من بيت فهد و كانت الدنيا ليل

معتز  : تسمحيلى اوصلك

عشق  : شكرا أنا عارفة الطريق كويس

معتز  : بس ميصحش بنت زيك تروح لوحدها بليل كده

عشق بصت لمعتز و وفقت لانها مش عارفه اصلا هتروح ازاى ولا عارفة الطريق

عند فيروز

فهد دخل الاوضة على فيروز

و الصدمة لقها سايحة فى ډمها

فهد جرى شال فيروز و ركب عربيته و ساق بسرعة چنونية لحد ما وصل المستشفى

فهد  : دكتورة بسرعة

الدكتور جيه يقرب من فيروز

فهد  : قولت دكتورة

الدكتور  : مفيش غيرى فى النبطشية

فهد پغضب  : اتصرفوا عايز دكتورة حالا

و الدكتور جرى و راح جاب دكتورة

الدكتورة اخدت فيروز و عملت اللازم و فاقت فيروز فى طلوع الفجر

فهد كان ماسك ايديها و نايم على كرسى جنبها

فيروز بصتله و هى مش مصدقة كل اللى حصل و إللى وصلتله و فجأة اتجوزوا و هى عارفة أن مصيرها فى يوم فهد هيطلقها لانها مش مناسبة له اجتماعيا ولا فكريا و كل حاجة و هو كمان خاطب يعنى

 

تم نسخ الرابط