رواية لعلك منجدي بقلم الكاتبة آلاء محمد الفصل الثاني
عليها الأوضه لقاها مڼهاره تماما وهو كمان حصونه كلها اڼهارت والقوه والجبروووت الى كانت فى عيونه طغى عليهم طيبه قلبه الى كان مفيش فى مثيلها
سليم _ حقك عليا والله لعوضك والله لعوضك عن كل ده
فى الصباح صحى سليم يدور على رهف جنبه ملقهاش
سمع صوت راح يبص من البلكونه .... شاف رهف بتلعب كوره فى الجنينه مع يوسف بلبس رياضى
مسك تليفونه وكلم شخص ما
سليم _ احنا متفقناش على كده
على _ سليم ارجوك الموضوع مش هيجى ينتهى على آخر لحظه
سليم _ على انا وصلت لهنا علشان انتقم وكفايه كل الى وصتله فى حياتى لحد دلوقتى بس المرادى لاء وبعند هنا وكفايه
على _ مش بعد كل ده سا سليم ارجوك اهدى وانا هحاول اتصرف سليم _ ارجو انك تتصرف بسرعه لأن مبقاش فى وقت بحر الډم جاي جاي ومفيش حد هينجى منه
اندرو _ ولاكن كيف
الزعيم بخبث _ نفذ ما قلته لك بالأمس
سليم راح عند رهف وجزبها من درعها بعصبيه _ ايه الى انتى لبساه ده
رهف _ وانت مالك
سليم _ ردى كويس بدل ما اقطعلك لسانك
سليم _ وسليم بيعرف يقص الظوافر يا رهف ولو شفتك لابسه اللبس ده تانى هنا انتى عارفه عقابى هيكون ايه كويس قوى
سليم _ طب روحى غيرى اتفضلى علشان اشتريلك هدوم
رهف قاعده فى العربيه متجاهله سليم تماما
سليم _ ساكته ليه القطه كلت لسانك
رهف _ .......
سليم _ لما اكلمك تردى عليا
رهف بصړاخ _ حااااااااااسب يا سليم حااااااااسب
رفقا بقلبى فإنه لم يعد يتحمل خيبات اكثر من ذلك .... ارجوك ارجعه بريئا كما كان فقلبى لا تليق بيه قسوه امثالكم
آلاء محمد