رواية جديدة ل يارا عبد العزيز الفصل الرابع والاخير

موقع أيام نيوز

حاسس باي تعب نروح المستشفى
عامر انا كويس و الله يا جدي و بعدين انا دكتور و عارف ايه اللي يخليني اقلق و اروح المستشفى
سحر بصيت لعامر بشړ... و قالت في نفسها كل اما دبرله حاجه يطلع منها بس مش هستسلم يعامر قلبي مش هيرتاح غير و انا شايفك مېت... قدام عيني
قاطع تفكيرها دخول دياب و اللي دخل و هو مركز مع سحر
هاجر بصتله بطمئنان بعد ما شافته و اتنهدت براحة و هي بتروح عنده ابتسملها بحب 
دياب متجمعين عند النبي 
بص لعامر پخوف و قال مالك
عامر هبقى احكيلك بعدين انت كنت فين من انبارح
دياب كنت بعمل حاجه كدا هقولكوا عليها دلوقتي معايا فيديو كدا هياخد من وقتكوا عشر دقايق بس لازم تشوفوه
بصله الجميع بأستغراب ما عدا نبيل اللي كان عارف نبيل بص لدياب بقلق دياب راح عنده و همس جنب ودنه
دياب متقلقش يا جدي مش هنقولها انه ابنها و عامر مش هيعرف حاجه
نبيل هز رأسه پخوف شديد و هو بيبص لعامر
راح دياب و بدأ يشغل الڤيديو و اللي كان عبارة عن سحر و هي بتقتل... الدكتورة بصله الجميع پصدمة و سحر بصتله پخوف شديد دياب راح عندها و قال
ايه رأيك في العرض دا اتمنى تكوني استمتعتي يا مرات ابويا و لا اقول طليقة عمي الراقصة... رحاب
سحر بصتله بشړ... و قالت احييك يا دياب يا جابري قدرت تكشفني ايوا انا رحاب رحاب اللي جدك خد منها ابنها من قبل ما حتى تشوفه و قټله... و اللي جيت هنا عشان تاخد حق ابنها و حق حړقة... قلبها عليه
اسلام پصدمة انا مش فاهم حاجه انتوا بتقولوا ايه
سحر بصيت لابنها اسلام بدموع و مكنش فارق معاها غيره
دياب انا هفهمك يا اسلام الحقيقة هي ان امك تبقى طليقة عمي زيدان الله يرحمه عمي زيدان اتجوزها من ورا الكل و خلف منها و جاب الطفل اللي خلفه منها و جيه هنا و جدي قټله... عشان يغسل عار... اللي عمي عمله
سحر پغضب مفرط يغسل... عار... يقوم ېقتل.... ابني انتوا ايه معندكوش اي ذرة رحمة في قلوبكم حرقتوا... قلب ام على ابنها عشان غروركم انتوا مش بني ادمين اللي انا عملته دا ميجيش نقطة في بحر اللي عيشته بسببكوا
راحت عند نبيل و وقفت قدامه و اتكلمت پغضب ايوا انا رحاب يا نبيل بيه رحاب اللي انت مۏت... ابنها من قبل ما تشوفوه انا اللي فهمت الكل و الشرطة ان رحاب ماټت... في حاډثة.. على الطريق و العربية اتفحمت... و
جبت چثة.. ملهاش ملامح على اساس ان هي انا و بقيت قدام الكل مېتة... و جيت هنا سوهاج بشخصية تانية خالص بعد ما قټلت... زيدان و دبرتله الحاډثة... اللي ماټ... فيها عشان هو الوحيد اللي كان عارفني و جيت بشخصية سحر شخصية انا اللي اخترعتها و خليتكوا تحبوني لما لاقتوني بعامل دياب كويس بعد ما امه ماټت... و اتجوزت جابر بعد ما انت قولتله يتجوزني عشان اربيله دياب و ميحسش بفراق امه عنه و جبت منه اسلام و فضلت مستنية لحد اما عامر كبر عشان لما اخده... تكونوا اتعلقتوا بيه و تحسوا بأضعاف و جعي انا كنت عارفة ان عامر متجوز غزل و اتفقت مع الدكتورة تقول ان هاجر مبتخلفش عشان دياب يتجوز عليها و كنت قاصدة اخترله غزل و كنت مصرة انه يقرب... منها عشان لما عامر يرجع يعرف و هو و دياب يخلصوا... على بعض بس دا محصلش عشان دياب مقربش من غزل بس انا لما عرفت دا سلطت ناس يضربوا... ڼار على عامر و هو داخل من باب القصر و برضوا فلت منها ابن كريمة اه كريمة انا اللي قټلتها... برضوا بس مكنتش اقصد هي هي اللي قامت بعمل بطولي و خديت الړصاصة... بدل ابنها اعملها ايه بقى انا اللي قټلت... زيدان و انا اللي قټلت.. كريمة و الدكتورة
كانت بتتكلم و الكل بيبصلها پصدمة كبيرة و خصوصا عامر و اسلام
بقلمي يارا عبدالعزيز 
كملت كلامها و هي بتروح تقف قدام عامر و بتتكلم پغضب و شړ... و هي بتطلع مسډس... من
تم نسخ الرابط